mercredi 9 mai 2007

مفهوم الإختلاف الفلسفي في الفكر العربي المعاصر "الفكر المغربي :نمودجا"

إن الموضوع الذي سنحاول البحث فيه يبدو أوسع بكثير من مضمون وشكل هذا الإنجاز,إذ أن الإحاطة والإلمام بواقع ومعضلات الإختلاف الفلسفي في الفكر العربي المعاصر يعتبر بمثابة قفزة عن ماهو موجود , إذ أن هناك قلة من المفكرين العرب الذين عملوا على هذا الموضوع ,وبتالي فأول عائق يكمن في نذرة المراجع والمصادر , أو شبه إنعدام للكتب المتناولة لهذا المضمون وأغلب ماهو متواجد ليس إلا شطايا نصية متناثرة بين هذا الكتاب وذاك ,ومن هنا فإن البحث لايسعى إلى تحديد جوانب وأشكال الإختلاف الفلسفي في الفكر العربي المعاصر, ولا إلى تقصي هذه الجوانب والأشكال في مستوياتها التاريخية والنظرية , بقدر مايرمي إلى صياغة ملاحظات أولية حول اراء بعض المفكرين العرب المعاصرين وطبيعة تناولهم لمفهوم الغختلاف الفلسفي في الفكر العربي المعاصر , وسنركز بالأساس على الفكر المغربي المعاصر محاولين تبيان بعض الافكار التي بدت واضحة املين من خلال صياغتها هذه أن يتبدى لنا إستعاب الأفكار الأخرى ,لأنه أغلب الظن أن فكرنا العربي والمغربي بالخصوص يحمل في طياته الفكرية إديولوجيات عدة إما أنها نتاج لوضعيته أو أنها حبل محكم إلتفافه , إذتتضارب الأراء بين مفكرين لهم نفس التكوين وعلى جل المستويات , حول طبيعة الفكر الفلسفي, فهناك من يعتبره فكرا كونيا شموليا صالحا لكل زمان ومكان, وهناك من يرجحه إلى كونه نظاما فكريا له خصوصيته المطلقة هدفها الاول خدمة المجنمعوإحترام تقاليده وثقافته بغيت تكوين حضارة ترقى غلى المستوى المنشود

mercredi 2 mai 2007

la sociologie populaire et l'histoire.

la sociologie est a la mode. tout le monde en parle .peu de gens savent ce que c'est-et, pourtant, il n'est personne qui n'use, en effet, dans les explications courantes, de notions plus ou moins sociologiques...